شعر عن الشوق والحب والغرام لعشاق الليل
اجمل أبيات شعر مكتوبة عن الحب والرومانسية بأحلى الكلمات والعبارات المعبرة عن الحب والغرام لعشاق الليل الجميل والرومانسية مكتوب للحبيب الغالي ، احلي أشعار الليل رومانسية مكتوبة للحبيب بأحلى معاني الحب والرومانسية لكل العشاق والأحبة في كل مكان بالعالم العربي ، اقوي شعر رومانسي عن الشوق والحب مكتوب للحبيب الغالي أبيات شعر رومانسية عن الشوق والحنين والرومانسية للأحباب ، شعر رومانسي للنشر علي فيس بوك وانستقرام واجمل حالات واتس اب شعر رومانسي في العالم للحبيب معبر عن العشق والرومانسية رائع وجميل ، كلمات حب رومانسية مع اجمل عبارات حب في العالم معبرة راقية جدا بأحلى الرومانسيات في العالم لعشاق الليل والمرتبطين والمتزوجين.
يا جامعَ الشملِ بعدما افترقا قَدّرْ لعيني بمَنْ أُحِبُّ لِقا ويا مجيرَ المحبّ من فَرَقِ الـفراقِ عجلْ وأذهبِ الفرقا عافِ من السقمِ مبتلى بهوى ما نفعتْ فيه عُوذَة ٌ ورُقى أجرْ بوصلِ الحبيب قلبي منْ طوارقِ الهجرِ وافتح الطرقا و لا تسلطْ أذى الفراقِ على ضعفي فما لي على الفراقِ بقا ولا تؤاخذْ فلستُ أولَ منْ بخيسِ عهدِ الحسان قد وثقا أنا الذي رَامَ مِنْ أحبَّتِهِ حظاً بلقياهمُ فما رزقا وهَلْ مطيقٌ عَلى النوى جلداً صبٌّ لغيرِ الغرامِ ما خلقا أحبّتي ما الذي أضرَّ بكُمْ قُرْبيَ بَعدَ النوى لَوِ اتَّفقا جودوا وعودوا فديتكمْ دنفاً نضوَ سقامٍ على الفراشِ لقى حسبتُ يومَ الوَداع أنَّ مَعي قَلْبي ولَمْ أدرِ أنّهُ سُرِقا إنّ فؤادي فَراشُ شوقِكُمُ صادفَ نارَ الغرامِ فاحترقا وإنّ وجدي الذي أراقَ دمَ الـ ـعَيْنِ لَدمعٌ أهدى لها الأرقا و اعجبا لا يزالُ ذا ظماءٍ إنسانُ عينٍ بدَمعِها غَرِقا قد أظلمتْ عيشتي ولستُ أرى إلاّ بكمْ مشرقاً لها أفقا فأسألُ اللَّهَ أن يُعيدَكُمُ ويَجْمَعَ الشملَ بَعْدَما افترقا.
لا تذكري الأمس إني عشتُ أخفيه إن يغفر القلب جرحي مَن يداويه قلبي وعيناكِ والأيام بينهما دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه إن يخفقِ القلب كيف العمر نرجعه كل الذي مات فينا كيف نحييه الشوق درب طويل عشت أسلكه ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه جئنا إلى الدرب والأفراح تحملنا واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه ما زلتُ أعرف أن الشوق معصيتي والعشق والله ذنب لستُ أخفيه قلبي الذي لم يزل طفلاً يعاتبني كيف انقضى العيد وانقضت لياليه يا فرحة لم تزل كالطيف تُسكرني كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه حتى إذا ما انقضى كالعيد سامرنا عدنا إلى الحزن يدمينا ونُدميه ما زال ثوب المنى بالضوء يخدعني قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه أشتاق في الليل عطراً منكِ يبعثني ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه ولتسألي الليل هل نامت جوانحه ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه يا فارس العشق هل في الحب مغفرة حطّمتَ صرح الهوى والآن تبكيه الحب كالعمر يسري في جوانحنا حتى إذا ما مضى لا شيء يبقيه عاتبت قلبي كثيراً كيف تذكرها وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه في كل يوم تُعيد الأمس في ملل قد يبرأ الجرح والتذكار يحييه إن تُرجعي العمر هذا القلب أعرفه ما زلتِ والله نبضاً حائراً فيه أشتاق ذنبي ففي عينيكِ مغفرتي يا ذنب عمري ويا أنقى لياليه ماذا يفيد الأسى أدمنتُ معصيتي لا الصفح يجدي ولا الغفران أبغيه إني أرى العمر في عينيكِ مغفرة قد ضل قلبي فقولي كيف أهديه.
أَبَى الشوق إلّا أَن يَحِن ضَمير وكُلُّ مَشوقٍ بالحَنينِ جَديرُ وَهَل يَستَطِيعُ المَرءُ كِتمانَ لَوعَة يَنِمُّ عَلَيهَا مَدمَعٌ وَزَفِيرُ؟ خَضَعْتُ لأَحْكَامِ الْهَوَى وَلَطَالَمَا أَبَيتُ فَلَمْ يَحكُمْ عَليّ أَمِيرُ أفُلُّ شباة َ اللَّيثِ وهوَ مُناجِز وأرهبُ لَحظَ الرِئمِ وَهوَ غَريرُ وَيَجْزَعُ قلبي لِلصدُودِ، وَإِنَّنِي لَدى البأسِ إن طاشَ الكَمِى صَبورُ وَمَا كل مَن خَافَ العُيُونَ يَرَاعَة وَلا كُلُّ مَنْ خَاضَ الْحُتُوفَ جَسُورُ وَلكِن لأَحكامِ الهَوى جبَريَّة تَبوخُ لَها الأنفاسُ وَهى تَفورُ وإنِّي على ما كانَ مِن سَرَفِ الهَوى لَذُو تُدْرَا في النائِباتِ مغِيرُ يرافِقُني عِندَ الخُطوبِ إذا عَرَت جَواد وسَيفٌ صارِمٌ وجَفيرُ وَيَصحَبُنِي يَومَ الخَلاَعَة وَالصِّبَا نَديمٌ، وكَأس رَيَّة، ومُديرُ فطَوراً لِفُرسَانِ الصَّبَاحِ مطَارِدٌ وَطوراً لإِخْوَانِ الصَّفَاءِ سَمِيرُ وَيَا رُبَّ حَي قد صَبَحْتُ بِغارَة تَكادُ لَها شُمُّ الجِبالِ تَمورُ وَلَيلٍ جَمَعتُ اللَّهوَ فِيهِ بِغادَة لَها نَظرة تُسدِى الهَوى وتُنيرُ عَقلنَا بِهِ مَا نَدَّ من كل صبوة وَطِرنا مَعَ اللّذاتِ حَيثُ تَطيرُ وَقُلنا لِساقينا أَدِرهَا، فإنَّما بَقاءُ الفتى بَعدَ الشَبابِ يَسير فَطافَ بِها شَمسيَّة ذَهبيَّة لَهَا عِندَ البَابِ الرِجالِ ثُئُورُ إذا ما شرِبناها أَقمنا مكانَنا وَظَلَّت بِنَا الأَرضُ الْفَضَاءُ تَدُورُ إِلى أَنْ أَمَاطَ اللَّيلُ ثِنيَ لِثَامِهِ وكادَت أساريرُ الصَباحِ تُنيرُ ونَبَّهَنا وَقعُ النَدى في خَميلة لَها مِن نُجومِ الأقحوانِ ثُغورُ تَناغَت بِها الأطيارُ حِينَ بَدا لَها مِنَ الْفَجْرِ خَيْطٌ كالْحُسامِ طَرِيرُ فَهُنَّ إلى ضَوءِ الصَباحِ نَواظِرٌ وعَن سُدفَة اللَّيل المجَنَّحِ زورُ خَوَارِجُ مِنْ أيكٍ، دَوَاخِلُ غَيرِهِ زَهاهُنَّ ظِلٌّ سابِغٌ وَغديرُ تَوَسَّدُ هَامَاتٌ لَهُنَّ وَسَائِداً مِن الرِّيشِ فيهِ طائِلٌ وَشَكِيرُ كَأنَّ عَلى أعطافِها مِن حَبيكها تمائمَ لَم تُعقَد لَهُنَّ سُيورُ إذا ضاحَكتها الشَّمسُ رَفَت، كَأنّما عَلى صَفحتيها سُندُسٌ وَحريرُ فَلمَّا رأيتُ اللَّيلَ وَلَّى، وأقبَلَت طَلائِعُ مِن خَيلِ الصبَاحِ تغِيرُ ذَهَبتُ أَجر الذيلَ تِيهاً، وإنَّما يَتِيهُ الفَتَى إِن عَفَّ وَهوَ قدِيرُ وَلِي شِيمَة ٌ تَأبَى الدنايا، وَعَزمَة تفل شَباة الخَطبِ وَهوَ عَسِيرُ مُعوَّدة ألّا تكُفَّ عِنانَها عَنِ الجِدِّ إلّا أن تَتِمَّ أُمورُ لَها مِن وَراءِ الغَيبِ أذنٌ سَميعَة وعينٌ تَرى ما لا يراهُ بَصيرُ وإني امرؤ صَعبُ الشَّكيمَة بالِغٌ بِنَفسي شَأواً ليسَ فِيهِ نَكيرُ وَفيتُ بِما ظَنَّ الكِرامُ فِراسَة بِأَمْرِي، وَمِثلِي بِالوَفاءِ جَدِيرُ فما أنا عَمَّا يُكسِبُ العِزَّ ناكِبٌ وَلا عِندَ وَقعِ المُحفِظَاتِ حَسِيرُ إذا صُلتُ كَفَّ الدَّهرُ مِن غُلوائهِ وإن قُلتُ غَصَّت بِالقلوبِ صُدورُ مَلَكتُ مَقالِيدَ الكَلامِ، وَحِكمَة لَهَا كَوكب فَخمُ الضياء مُنِيرُ فَلَو كُنْتُ في عَصرِ الْكَلامِ الَّذِي انْقَضَى لَبَاءَ بِفضلِي جَروَلٌ وجَرِير ولَو كُنتُ أدركتُ النُّواسِى لم يَقُل أَجَارَة بَيتَينَا أَبوكِ غَيُورُ وَمَا ضَرَّنِي أَنِّي تَأَخَّرْتُ عَنْهُمُ وَفَضلِى َ بينَ العالمينَ شَهيرُ فَيَا رُبَّمَا أَخْلَى مِنَ السَّبْقِ أَوَّلٌ وَبَدَّ الجِيادَ السابِقاتِ أَخيرُ.
شعر شوق وحب وغرام رومانسي قصير.
إذا أنت لم تعشق ولم تدر ما الهوى فكن حجراً من يابس الصخر جهدا
ولو إن لي تسعين قلباً تشاغلت جميعاً فلم يفرغ إلى غيرها قلب
وقالوا لو تشاء سلوت عنها فقلت لهم فإني لا أشاء
يا عاذلي إن لم تكن عن حسن صورته أعمى فإني عما قلت أطرش
عندي رسائل شوق لست أذكرها لولا الرقيب لقد بلغتها فاك
العينُ بعد فراقِهـا الوطنـا لا ساكنًا أَلِفَـتْ ولا سَكَنـا