شعر رومانسي عن الحب والعشق والغرام
اجمل شعر رومانسي عن الحب والغرام والعشق لكل الأحبة والمغرمين في الحب علي مواقع التواصل الاجتماعي نقدم أليكم احلي شعر عن الحب والرومانسية لكل العشاق ، شعر جميل عن الحب والرومانسية لكل الأحبة والعشاق في العالم إهداء اجمل شعر حب في العالم معبر عن الرومانسية والغرام والحب لكل الأحبة والمغرمين في الحب والعشق ، اجمل الصور الرومانسية مكتوب عليها اجمل مجموعة من الشعر الرومانسي المعبر عن الحب والغرام للحبيب الغالي شعر رومانسي جدا مكتوب بأحلى الكلمات والعبارات الجميلة عن الحب ، ارقي كلمات الحب والرومانسية في عالم العشاق والمغرمين بالرومانسية والحب الجميل ، احلي شعر في العالم العربي مكتوب بأجمل العبارات والكلمات الرومانسية الجميلة المعبرة عن الشوق والحنين واحلي رسائل في شعر معبر عن الحب والغرام والرومانسية.
لو تعلمين كم أحّبك وكم أغار عليكِ أغار عليك من أحلامي من لهفتي واشتياقي ومن خفقات قلبي أغار عليكِ من لحظة صمتٍ بيننا قد تبعدك بأفكارك عنّي أغار عليك من لفتة نداء قد تبعد عينيك عن عيوني أغار عليك من كل كلمة تقولينها إذا لم أكن أنا حروفها وأبجديتها أغار عليكي من أصابع النّاس إذا التقت بأصابعك في سلام عابر أغار عليكي من فكرة تخطر ببالك من حلم لا أكون أنا فيه أغار عليكِ لأنّي أحبّك.
لو أنَّ حبَّكِ كانْ في القلبِ عاديَّا لمَلَلْتُهُ مِن كَثرةِ التَّكرارْ لكنَّ أجملَ ما رأيتُ بِحبِّنا هذا الجنونُ، وكثرةُ الأخطارْ حينًا يُغرِّدُ في وَداعةِ طِفلةٍ حيناً نراهُ كمارِدٍ جبَّارْ لا يَستريحُ ولا يُريحُ فدائماً شمسٌ تلوحُ وخَلفَها أمطارْ حينًا يجيءُ مُدمِّراً فَيضانُهُ ويجيءُ مُنحسِراً بِلا أعذارْ لا تعجَبي هذا التَّقلُّبُ مِن صَميمِ طِباعِهِ إنَّ الجنونَ طبيعةُ الأنهارْ مادُمتِ قد أحببتِ يا مَحبوبتي فتَعلَّمي أن تلعبي بالنّارْ فالحبُّ أحيانًا يُطيلُ حياتَنا ونراهُ حيناً يَقصِفُ الأعمارْ.
لا تَحسَبي أنّي أُحبُّكِ مثلما تتصوَّرينَ مَشاعري فوقَ الورقْ أنا شاعرٌ في كلِّ شيءٍ إنّما عندَ الكتابةِ عن هوانا أحتَرِقْ لا تَحسَبي أن الكتابةَ عن هوانا عَبَّرَتْ هي ليسَ إلا بعضَ دُخَّانٍ قَلقْ إن المشاعرَ لا تُقاسُ بنظرةٍ أو لمسةٍ أو ما بهِ يومًا لسانٌ قد نَطَقْ فرقٌ كبيرٌ بينَ ما نُخفي ونُعلِنُ في العواطفِ، والعواصفِ والأرَقْ حتى السّكوتُ حبيبتي لغَةٌ تُعبِّرُ في الهوى فإذا سَكتْنا فاعلمي أنَّا على وَشْكِ الغرقْ أنا كلُّ ما سطَّرتُهُ مِن فِتنَةٍ هو ليسَ إلا ذَرَّةً مِن وَحيِ كَونٍ في جَوانحِنا خُلِقْ.
أجمل أنثى هي أنت والأنوثة تكمن داخل عينيك والرّقه تذوب من شفتيك فذابت القلوب هاويةً عند قدميك وبريق الشّوق يُشعّ من مقلتيك فصارت الشّمس غائبةً ما دامت تُشرق عينيك أحبّيني فأُعطيكِ أضعاف عشقِ ما لديكِ فإن شئتِ أم أبيتِ فقلبي لم يهوَ تحت قدميكِ ولكنّه خاضعٌ في راحة كفّيكِ فإن شئتِ أم أبيتِ أخبريني بأيّ شيء تمنَّيتِ فأُعطيكِ أضعافَ أضعافَ ما تمنَّيتِ فإن شئتِ أم أبيتِ فستظلّ قصائد شعري قُبُلات على خدَّيكِ.
على قدرِ الهوى يأْتي العِتابُ ومَنْ عاتبتُ يَفْديِه الصِّحابُ ألوم معذِّبي ، فألومُ نفسي فأُغضِبها ويرضيها العذاب ولو أنَي استطعتُ لتبتُ عنه ولكنْ كيف عن روحي المتاب ولي قلب بأَن يهْوَى يُجَازَى ومالِكُه بأن يَجْنِي يُثاب ولو وُجد العِقابُ فعلتُ لكن نفارُ الظَّبي ليس له عِقاب يلوم اللائمون وما رأَوْه وقِدْماً ضاع في الناس الصُّواب صَحَوْتُ، فأَنكر السُّلْوان قلبي عليّ، وراجع الطَّرَب الشّباب كأن يد الغرامَِ زمامُ قلبي فليس عليه دون هَوى ً حِجاب كأَنَّ رواية َ الأَشواقِ عَوْدٌ على بدءٍ وما كمل الكتاب كأني والهوى أَخَوا مُدامٍ لنا عهدٌ بها، ولنا اصطحاب إذا ما اغتَضْتُ عن عشقٍ يعشق أُعيدَ العهدُ، وامتد الشَّراب.
هجرت فلم نجد ظلاً يقيناً أحلماً كان عطفك أم يقينا أهجراً في الصّبابة بعد هجرٍ أرى أيامه لا ينتهينا لقد أسرفتِ فيه وجرتِ حتّى على الرّمق الذي أبقيت فينا كأنّ قلوبنا خلقت لأمر فمذ أبصرن من نهوى نسينا شغلن عن الحياة ونمن عنها وبتن بمن نحب موكلينا فإن ملئت عروق من دماءٍ فإنَّا قد ملأناها حنينا.
لا تَعذَلِيه فَإِنَّ العَذلَ يُولِعُهُ قَد قَلتِ حَقاً وَلَكِن لَيسَ يَسمَعُهُ جاوَزتِ فِي نصحه حَداً أَضَرَّبِهِ مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ النصح يَنفَعُهُ فَاستَعمِلِي الرِفق فِي تَأِنِيبِهِ بَدَلاً مِن عَذلِهِ فَهُوَ مُضنى القَلبِ مُوجعُهُ قَد كانَ مُضطَلَعاً بِالخَطبِ يَحمِلُهُ فَضُيَّقَت بِخُطُوبِ الدهرِ أَضلُعُهُ يَكفِيهِ مِن لَوعَةِ التَشتِيتِ أَنَّ لَهُ مِنَ النَوى كُلَّ يَومٍ ما يُروعُهُ ما آبَ مِن سَفَرٍ إِلّا وَأَزعَجَهُ رَأيُ إِلى سَفَرٍ بِالعَزمِ يَزمَعُهُ كَأَنَّما هُوَ فِي حِلِّ وَمُرتحلٍ مُوَكَّلٍ بِفَضاءِ اللَهِ يَذرَعُهُ إِذا الزَّمانَ أَراهُ في الرَحِيلِ غِنىً وَلَو إِلى السَّندّ أَضحى وَهُوَ يُزمَعُهُ تأبى المطامعُ إلا أن تُجَشّمه للرّزق كداً وكم ممّن يودعُهُ.