شعر عن شهر رمضان المبارك
اجمل الكلمات والعبارات الكتابية عن شهر رمضان المبارك بأحلى واجمل العبارات الرمضانية في العالم احلي أبيات شعر عن استقبال شهر رمضان للنشر والمشاركة علي مواقع التواصل الاجتماعي مع الأصدقاء والأحبة ، اجمل الكلمات والعبارات الرائعة والراقية عن شهر الخير والبركة شهر الصوم والصلاة شهر رمضان المبارك ، اجمل تحية بأحلى شعر عن شهر رمضان المباركة مكتوب بالصور ألى الكلمات والعبارات الرائعة عن حلول شهر رمضان المبارك علي المسلمين بكل مكان ، اجمل شعر وعبارات رمضانية جميلة ورائعة عن شهر رمضان للنشر بالفيس بوك والانستقرام واحلي كلمات تهنئة بحلول شهر رمضان المبارك للواتس أب لكل الأحبة والأصدقاء.
اجمل شعر عن شهر رمضان المبارك.
عـامٌ مَضَى مِن عُمْرِنا في غفْلةٍ فَتَـنَبَّهـوا فالعُمْرُ ظـلُّ سَحابِ وَتَهـيّؤوا لِـتَصَـبُّرٍ ومـشـقَّةٍ فَأجـورُ من صَبَروا بِغيرِ حِسابِ اللهُ يَجزي الصّائِـميـنَ لِأنّـهم مِنْ أَجلِـهِ سَخِـروا بِكلِِّ صِعابِ لا يَدخـلُ الـريَّـانَ إلّا صائـمٌ أَكْرِمْ بـبابِ الصْـومِ في الأبوابِ وَوَقـاهـم المَولى بحرِّ نَهـارِهم ريـحَ السَّمـومِ وشرَّ كلِّ عـذابِ وَسُقوا رَحيـقَ السَّلْسبيـلِ مزاجُهُ مِنْ زنجبـيـلٍ فاقَ كلَّ شَـرابِ هَـذا جـزاءُ الصّائـمينَ لربِّهِم سـَعِدوا بِخَيـرِ كَرامةٍ وجَـنابِ الصّومُ جُنَّـةُ صائـمٍ مِـن مَأْثَمٍ يَنْـهى عن الفَحشـاء والأوشابِ الصّـومُ تَصفيـدُ الغرائزِ جملةً وتُـحـررٌ من رِبْـقـةٍ بـرقابِ ما صّامَ مَنْ لم يَرْعَ حـقَّ مجاورٍ وأُخُـوَّةٍ وقـَرابـةٍ وَصِـحـابِ مَا صَـامَ مَنْ أكَلَ اللحومَ بِغيـبَةٍ أو قـَالَ شـراً أو سَعَى لِخـرابِ ما صَـامَ مَـنْ أدّى شَهادةَ كاذِبٍ وَأَخَـلَّ بـالأََخْــلاقِ والآدابِ الصَومُ مـدرسةُ التعفُّـف ِوالتُّقى وَتَـقـارُبِ البُعَداءِ والأغـرابِ الصّومُ َرابِـطَةُ الإخـاءِ قوِيّـةً وَحِبالُ وُدِّ الأهْـلِ والأَصْحـابِ الصّومُ دَرسٌ في التّسـاوي حافِلٌ بالجودِ والإيثـارِ والـتَّـرحْابِ شهـرُ العـَزيمةِ والتَصبُّرِ والإبا وصفاءِ روحٍ واحتمالِ صعـابِ كَمْ مِـنْ صيامٍ ما جَـنَى أصَحابُه غيرَ الظَّما وَالجوعِ والأتْـعـابِ ما كلُّ مَنْ تَرَك الطّـعامَ بـصائمٍ وَكذاك تاركُ شَـهْـوةٍ وشـرابِ الصّومُ أسـمى غايـةٍ لم يَرْتَـقِ لعُلاهُ مثلُ الرسْـلِ وَالأصْحـابِ صَامَ الـنبيُّ وَصَـحْبُهُ فـتبرّؤوا عَنْ أن يَشيبوا صَوْمَهـم بألعـابِ قـومٌ هـمُ الأملاكُ أو أشباهُـها تَمشي وتـأْكلُ دُثِّرَتْ بثـيـابِ صَقَـلَ الصّـيامُ نفوسَهم وقلوبَهم فَغَـدَوا حَديـثَ الدَّهرِ والأحْقابِ صَامُـوا عـن الدّنيا وإغْراءاتِها صَاموا عَن الشَّـهَواتِ والآرابِ سـارَ الغزاةُ إلى الأعادي صُوَّماً فَتَحوا بشهْرِ الصْومِ كُلَّ رِحَـابِ مَلكوا ولكن ما سَهَوا عن صومِهم وقيامِـهـم لـتلاوةٍ وَكِـتـابِ هُم في الضُّحى آسادُ هـيجاءٍ لَهُم قَصْفُ الرّعودِ وبارقاتُ حرابِ لكـنَّهـم عند الدُّجى رهـبانُـه يَبكونَ يَنْتَحِبونَ في المِـحْـرابِ أكـرمْ بهمْ في الصّائمينَ وَمَرحباً بِقدومِ شهرِ الصِّيدِ والأنـجـاب.
إلى السّماء تجلت نظرتي ورنت وهلّلت دمعتي شوقاً وإيماناً يسبّح الله قلبي خاشعاً جذلاً ويملأ الكون تكبيراً وسيحاناً جزيت بالخير من بشّرت محتسبًا بالشّهر إذ هلّت الأفراح ألواناً عامٌ تولّّى فعاد الشّهر يطلبنا كأنّنا لم نكن يوماً ولا كاناً حفّت بنا نفحة الإيمان فارتفعت حرارة الشّوق في الوجدان رضواناً ياباغي الخير هذا شهر مكرمة أقبل بصدق جزاك الله إحساناً أقبل بجود ولا تبخل بنافلة واجعل جبينك بالسّجدات عنواناً أعط الفرائض قدراً لا تضرّ بها واصدع بخير ورتّل فيه قرآناً واحفظ لساناً إذا ما قلت عن لغط لا تجرح الصّوم بالألفاظ نسياناً وصدّق المال وابذل بعض أعطية لن ينقص المال لو أنفقت إحساناً تميرةٌ في سبيل اللّه تنفقها أروت فؤاداً من الرّمضاء ظمآناً وليلة القدر ما أدراك ما نعم في ليلة قدرها ألفٌ بدنيانا أوصيك خيراً بأيّام نسافرها في رحلة الصّوم يحيا القلب نشواناً فأوّل الشّهر قد أفضى بمغفرة بئس الخلائق إن لم تلق غفراناً ونصفه رحمةٌ للخلق ينشرها ربّ رحيمٌ على من صام حسباناً وآخر الشّهر عتقٌ من لهائبها سوداء ما وفّرت إنساً وشيطاناً نعوذ بالله من أعتاب مدخلها سكنى لمن حاق بالإسلام عدواناً ونسأل الله في أسباب جنّته عفواً كريماً وأن يرضى بلقيانا.
سمّاه ربي به القران أوصانا لم تلق شهرا أتي بالاسم قرآناً يا طالب الخير هذا الشهر موسمه بادر لمغفرة في شهر مولانا سوقٌ تجارتها في الله مربحها إن فاتك الربح فاعلم كنت خسراناً هيّا فسارع لأجر فيه مغتنماً مواسم الخير لا نلقاك حيراناً فيه التراويح قمها الشهر محتسباً يغفر ذنوبك ربي كان رحماناً وليلة القدر زادت قدره كرماً طوبى لمن قامها شكراً وإيماناً تعسا وبؤسا إلى من كان يحضره قال الرسول إذا لم يحظ غفراناً هي الحياة كبرق ثم نفقده فإن قضى العمر لا كنّا ولا كانا بادر بصومك لا تدري أتدركه بقيّة العمر أم نلقاك جثماناً منافع الصوم لا تحصى لكثرتها لو استجبنا لأمر الله أحياناً كيف الصيانة للألأة نحفظها شهر الصيام من الأمراض قد صانا يضاعف الأجر في شهر الصيام إذا ما صامه المرءإخلاصاً وإحساناً يوم القيامة للصّوام تكرمة ٌ هيا ادخلوا الباب للجنات ريّاناً من لازم الصوم تقوى الله علّمه من غير تقوى يخفّ المرء ميزاناً صام الكثير عن الحلال واعجباً أما الحرام به تلقاه غرقاناً في الخير عجّل ولا تعجل لمعصية دع عنك عاجلةً واعمل لأخرانا فأعقل الناس من لله ممتثلٌ أما العصيّ فاغبي الخلق إنساناً الصوم مدرسة قلّت نظائرها قد خرّجت سالف الازمان فرساناً مالي أرى اليوم طلابا بها درسوا شتان أخلاقهم والله شتاناً العيب فينا أقمنا الصوم مظهره فكان جسما بلا روح فأقصانا يعلّم الصوم أنّ الله يرقبنا وإن نسينا فليس الله ينساناً الصوم صبر ونحن اليوم نفقده إذا غضبنا فعلنا الشر ألواناً الصوم عطف فأين اليوم رحمتنا أين الشعور بجار بات جوعاناً الصوم تقوى فأين اليوم خشيتنا فينا العصاة وتلقى الرأس خوّاناً الصوم حب فحب اليوم مصلحة فينا التفرق والبغضاء تغشانا انظر لألسنة تهذي وما خشيت نمّت وذمّت وخير الناس من لأنا الصوم عند خيار الناس أمنية ٌ واليوم همٌّ إذا ما جاء أذواناً شهرٌ عظيمٌ ولم نحفل بحرمته ضيفٌ كريمٌ أيجزى الضيف نقصاناً نقضيه نوماً وكلّ الليل نسهره نقضيه رقصاً وأنغاما ًوألحاناً أما الخيار فبيت الله معتكفٌ أحيوه ذكراً وتسبيحاً وقرانا صوم الخيار جهاد النفس غايتهم وطاعة الله تبقى الدهر عنوانا أي الفريقين أهدى عند خالقهم من رام آخرةً أم رام دنيانا من كان لله نصر الله يكسبه ومن رجا النصر منأعدائه هانا يا تارك الصومأهل العلم قد حكموا من الكبائر فاق المرء سكراناً الريح صامت بمعنى أنها سكنت فلتسكن النفس أن ترتاد عصياناً وليسكن القلب عن غل وعن حسد وجنّب العين عن إثم وآذاناً كل الجوارح فلتسكن إذا رغبت صوما ًيقرب للرحمن مزداناً الصوم سر وإخلاص لخالقنا هو الدليل إذا ما شئت برهانا شهر المكارم لا تحصى مناقبه جلّت عن الحصر تعداداً وتبياناً فيه الجنان تفتّحت مزيّنةً والنّار قد أغلقت عفواً وغفراناً والجنّ صفّدهم ربّي وقيّدهم بشرى لعبد عصى نفساً وشيطاناً في شهرنا كتب السّماء قد نزلت ضمّت زبوراً وإنجيلاً وقرآناً توراة موسى وإبراهيم في صحف للنّاس قد أنزلت نوراً وبرهاناً شهر الفضائل والأخلاق قاطبةً ما صامه أبداً من قال بهتاناً لا يقبل الصّوم ممّن عاب إخوته أو حارب الدين أو قد خان أوطاناً وليس يقبل من عاص لخالقه قد صاحب الزّور إصراراً وطغياناً من تاب حقّاً إلى الغفّار في ندم يتب عليه ويلق الله فرحاناً فجاهد النّفس واحبس كلّ جارحة عن الحرام يجرك الله نيراناً فربّ صائم شهره وقائمه يأتي الحساب ذليلاً ثمّ ظمآنا وربّ كاسية في النّار عاريةٌ لا يكرم الله أجساماً وألوانا لا خير في عمل قد طاب مظهره إن كان صاحبه ذئباً وثعباناً يا شهر بدر حباك الله مفخرةً حطّمت للكفر أصناماً وأركاناً ما خاض فيك رجال الله معركةً إلاّ علا الحقّ والإسلام قد بانا يا أمّةً خسرت دنيا وآخرةً هلاّ اعتبرتم أليس الوقت قد حانا أفّ لقوم رضوا ذلاّ لأنفسهم وبدّلوا النّصر أطماعاً وخذلاناً هيّا اجعلوا الشهر صلحاً بدء توبتنا علّ الكريم إذا هدنا تلقّانا.
اجمل بوستات عن شهر الخير والبركة.
قد عَلِمنا أنّ أعمال البرّ كلّها لله وهو الذي يجزي بها فنرى والله أعلم أنّه إنّما خصّ الصّيام لأنّه ليس يظهر من ابن آدم بفعله وإنّما هو شيء في القلب وذلك لأنّ الأعمال لا تكون إلا بالحركات إلا الصّوم فإنّما هو بالنّية التي تخفى على الناس وهذا وجه الحديث عندي.
باع قوم من السَّلَف جارية فلمّا قَرُب شهر رمضان رأتهم يتأهّبون له ويستعدون بالأطعمة وغيرها فسألتهم فقالوا : نتهيّأ لصيام رمضان فقالت : وأنتم لا تصومون إلا رمضان لقد كنت عند قوم كل زمانهم رمضان ردّوني عليهم.
لا رياء في الصوم فلا يدخله الرّياء في فعله من صفى فقد صفى له ومن كدّر فقد كدّر عليه ومن أحسن في ليله كوفئ في نهاره، ومن أحسن في نهاره كوفئ في ليله، وإنّما يُكال للعبد كما كال.
الصلاة توصل صاحبها إلى نصف الطريق، والصّيام يوصله إلى باب الملك والصدقة تأخذ بيده فتدخله على الملك.
عن بعض السلف قال : بلغنا أنه يوضع للصوام مائدة يأكلون عليها والناس في الحساب فيقولون : يا رب نحن نُحاسب وهم يأكلون فيقال : إنّهم طالما صاموا وأفطرتم وقاموا ونمتم.
شعار المؤمنين في القيامة التحجيل بوضوئهم في الدنيا فرقاً بينهم وبين سائر الأمم وشعارهم في القيامة بصومهم طيب خلوفهم أطيب من ريح المسك ليعرفوا بين ذلك الجمع بذلك العمل نسأل الله بركة ذلك اليوم.
اجمل ما قيل في شهر رمضان من عبارات وكلمات.
في رمضان صلاة القيام أثابكم الله كلمات كلّ يوم تتكرّر فتُدغدغ الآذان وتتحوّل لأجمل ألحان. في رمضان صفوف المُصلين في التراويح تتزاحم والأكتاف تتلاحم والأقدام تلتصق والخشوع يُهيمن والرحمة تتنزل والجنة أمام الأعين تحضر ثم تتمايل.
في رمضان تستقر أعين المُصلّين موضع السّجود وتسرح قلوبهم في تسبيحات الله، وتتثبّت أيديهم فوق صدورهم وتتحوّل أرجلهم إلى أوتاد تُصلّي وتأبى أن تخرج من الصلاة قبل الإحساس بحالة من الفرح والسّرور.
في رمضان يحرص الجميع أن يُكمل التراويح حتى إنّك تجد دعاء الإمام يختم بها فيدعو والناس تؤمّن ويرجو والناس من الله تطلب والأيادي تُرفَع والأكفّ تتعانق وما أن ينتهي من الدعاء حتّى يستشعر المُصلّون أنّ دعواتهم قاب قوسين أو أدنى من الاستجابة وأنّ السّماء قد فُتحت على مصراعيها.
في رمضان تستلهم البيوت ذكر ربّها وقراءة القرآن فتتحول إلى خلايا تنبعث منها شعاعات السكينة على الدوام فتنصرف منها الشياطين وتسكن بدلاً منها الملائكة السّماويين فتتغيّر النفوس وتلين.
في رمضان تستلهم البيوت حُبها للنبي وتحاول الاقتداء به في إفطاره وفي سحوره فتحظى بأجر الاهتداء وشرف الاقتداء فتقترب بذلك خطوات وخطوات نحو شفاعة سيّد الخلق والبريّة.
في رمضان تجتهد الزوجة في إعداد إفطار وسحور للزوج والأبناء فيتّقون به جوع النهار وتنال هي بذلك شرف الخدمة وجميل الأجر فتملك قلب زوجها وألفة وطاعة أبنائها وتعزف البيوت بسبب ذلك سيمفونية رائعة من القيم المميزة.
في رمضان يمسك أصحاب البيوت ألسنتهم فتتمايل وتترنّح فيما بينهم كلمات الود والسهولة والتغافر فتترقق القلوب وتنزل على البيوت ملائكة تتشرف بصحبة ذلك البيت والمكث فيه فتهرب الشياطين وتنزل الرحمات والسعادة.
في رمضان تعانق البيوت كتاب ربها تقرأ وتتنافس فيما بينها فتحلّ البركة ويزداد الشعور بشهر عظيم كريم جميل شعور قد لا يتواجد في وقت غير رمضان إلا ما رحم ربّنا الرحمن.
[…] شعر عن شهر رمضان المبارك. […]