صور استغفار دينية hd خلفيات دينية عن الاستغفار 2021
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام علي أشرف خلق الله سيدنا محمد وعلي آلة وصحبه أجمعين، صور استغفار دينية عندما نبداء بالحديث عن ذكر الله ،لابد والبدء بالبسملة والثناء علي اشرف خلق الله، إن رحمة الله علينا كبيرة جدا ، وعطفة وحنانة علي عباده في جميع الأوقات، ومن رحمه الله بنا أنه أعطانا الطريقة لكي نكفر بها عن الذنوب التي نفعلها بقصد او بدون قصد، وهذا يدل علي محبه الله لنا، وأنه يريد أن نتطهر من الذنوب والخطايا دائما، وهل هناك ارحم من الله علينا ، إن الله اقرب إلينا من الأب والأم والأقارب والأصدقاء وكل شيء، إنه ذكر في كتابة: ” ونحن أقرب إليه من حبل الوريد”، وهل بعد كلام الله مرجع آخر، وهو بعظمته قال ذلك، كل بني آدم خطائين الي يوم القيامة، ولكن الله أعطانا طريقة للعدول عن هذا الخطاء وهي الاستغفار والدعاء، حيث قيل إن الاستغفار والدعاء يغير الأقدار حتي اذا كان الله كتب هذا ان يكون، فعندما يرجع إليه عبده ويستغفره ويناديه فإن الله يسمع من عبده ويخجل ان يرد أحد من عباده.
صور استغفار دينية:
ومن أشهر الاستغفار الذي يعرفه كل الناس، هو ما يسمي بسيد الاستغفار: ” اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت “ويقال أنه من قاله حين ينام ومات فإنه من اهل الجنة، ومن قاله حين يصبح ومات في هذا اليوم فهو أيضا من اهل الجنة، الاستغفار الذي يقوله جميع الناس، ” أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم واتوب اليه” من قاله فإن الله يغفر له الذنوب وإن كان فرمن الزحف.
شاهد المزيد:
صور جمعة مباركة |
صور الصلاة علي النبي |
خلفيات المصحف الشريف علي سجادة الصلاة |
صور بنات علي سجادة الصلاة |
صور استغفار دينية عن ذنوب الكبيرة، “أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه من الذنوب التي تحل النقم، ومن الذنوب التي تغيـر النعم، ومن الذنوب التي تورث الندم، ومن الذنوب التي تحبس القسم، ومن الذنوب التي تعجل الفناء، ومن الذنوب التي تقطع الرجاء، ومن الذنوب التي تمسك غيث السماء، ومن الذنوب التي تكشف الغطاء” الاستغفار عن المعاصي والأخطاء، “أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم غفار الذنوب، ذا الجلال والإكرام وأتوب إليه من جميع المعاصي كلها والذنوب والآثام، ومن كل ذنب أذنبته عمداً أو خطأ ظاهراً وباطناً، قولاً وفعلاً، في جميع حركاتي وسكناتي وخطراتي وأنفاسي كلها، من الذنب الذي أعلم ومن الذنب الذي لا أعلم”.